الجمعـة 03 جمـادى الاولـى 1432 هـ 8 ابريل 2011 العدد 11819







الحصاد

سورية.. و«عقدة حماه»
السوريون الذين أذهلتهم ثورة تونس وإسقاط نظام زين العابدين بن علي، ومن ثم هتفوا مع ثورة مصر وهللوا لسقوط نظام الرئيس حسني مبارك، لم يتخيلوا أن يصل مد الثورة إلى عقر دارهم. كثر منهم، إن لم تكن الغالبية، كانوا يشاركون النظام قناعته بأن تونس ومصر شيء، وسورية شيء آخر. وإذا كانت قناعة النظام هذه تستند إلى
كوسا.. «الصندوق الأسود»
يشكل الانشقاق عن نظام الرئيس معمر القذافي تحولا آخر في حياة وزير الخارجية الليبي موسى كوسا المهنية على مدى ثلاثة عقود من خدمة نظام العقيد معمر القذافي. فكوسا الذي وصل إلى لندن من باب الدبلوماسية الواسع عام 1979 سفيرا، يعود إليها بعد 32 عاما من الباب الضيق عبر مطار «فارنبورو» فارا من حكومة معمر القذافي،
قالوا
* «طلب المساعدة الخارجية هو السيناريو الأخير للبرتغال». * خوزيه سوكراتيز، رئيس الوزراء البرتغالي الذي طلبت بلاده من المفوضية الأوروبية تفعيل آلية الإنقاذ المالي * «هذه أخبار مشينة. مثيرة للاشمئزاز. مسيئة للعلوم وللجمعية الملكية!». * البروفسور السير هاري كروتو، الملحد الحائز جائزة نوبل هاجم زميله
روسيا تخشى عدوى الثورات العربية
تذبذب المواقف السياسية لروسيا تجاه الأحداث في المنطقة العربية، بداية بثورة تونس ونهاية بما جرى ويجري في بلدان عربية أخرى، مرورا بالثورة المصرية، يكشف عن خلافات في النسق الأعلى للسلطة في موسكو وتباين الرؤى بين قطبي الثنائي الحاكم تجاه هذه الثورات. ولعل ما أعلن عنه الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف حول أن
تحول إيطاليا البطيء.. من العقيد إلى مجلس الثوار العتيد
حين وصلت دعوة من القسم الإعلامي بوزارة الخارجية الإيطالية منذ أيام، لعدد من الصحافيين، لحضور المؤتمر الصحافي المشترك لوزير الخارجية فرانكو فراتيني مع علي العيساوي، مسؤول السياسة الخارجية في المجلس الوطني الليبي الانتقالي والسفير السابق في الهند، شعر الصحافيون على الفور أن تحولا هاما قد طرأ على السياسة
مواضيع نشرت سابقا
صراع الإسكندرية.. مع هويتها
إسكندرية.. ليه؟
السياسي الذي قتله حارسه
قالوا
«موضة» الجلد في الخرطوم
الهند وإيران.. علاقة تنحسر تحت الضغوط الأميركية
تونس الهادئة.. في الفوضى
.. وفي الجزائر فوضى محدودة
الجوزو.. المفتي الذي يتشرف بشتمه
قالوا